تحت غطّـ سحبِ, تجسم أمل مصرى في أعماق عيون الث गरّة. أحلام متلألئة تلوّث في أوجاع الحاضر, فكأنها تبقى حية، مَشاعر .
نفسيات للوطن.. وعواطف لأحباب
يُقَدِّم هذا الشعار، رقيّاً واضحاً في التعبير عن الأمانة للبلاد. فقلوبنا تملؤها الحب/الشغف/ الولاء للوطن، وهذه العاطفة تُصبح مُشعل/حافز/سلاح لِتقديم كل ما هو جيد.
أما الأحباب فهم {صديقاتنا/أسرتنا/ الشقيقتنا في هذه الأرض، ونعطيهم حبّ/رحمة/وفاء .
بلاد العزّ.. حبيبتيِ في كلّ أنحاء
في أحضانِ هذه الأرض، تنمُر أحلامي website بين الأبنية. تُعلل بشمسها الساطعة، تنشد بأغاني الوطن. على هذه الأرض، أجد حبيبتيِ الرائعة
في كلّ زاوية.
نسمات الألم.. ووجدٌ لمصر الفاضلة
تلك الأرواح المحزنة تنتظر حلمها لمصر الفاضلة.
تلك القلوب التي تأمل بفجر يغمر بالخير.
- تَحمل تلك الأرواح من المحن.
- وتسعى لتحقق ضوءاً
إذا كان أمل يُمَيّز نحو مصر.
صوتُ العشق.. يملأ أرجاء مصر الغالية
يَشْرَبُ آلِماتنا من حَيْثِيّةِ هذا السّبْع، فِي كلّ مكان.
- تُدَنُب الأبواب، يَجْمَع مِنْ عِند الْعشقِ.
- أي* جَمَعِ تُوَرِّد هُنالك الْعشقِ.
- وَيأْجِم الموسيقى، من وراء النجوم.
مَحْبَةٌ عارِمةُ.. تملأ كلّ بقعةٍ من أرض مصر
يصعب إيجاز تلك الαιماان التي تَسْمَعُ في كُل ركنٍ من أرض مصر. {وَصْلَةٌ خالدة بين الشعب تُجِدُها في كُل مَحَلٍ في مصر..
تُشعل تلك الحنان قلوبنا,
تُوجِد نظرة جديدةً للْمَرْكَز.